مؤسسة مهجة القدس ©
الشيخ عزام: أم رضوان مشروع جهادي Ùريد
أكد عضو المكتب السياسي Ù„Øركة الجهاد الإسلامي الشيخ ناÙØ° عزام أنّ الØاجة أم رضوان كانت مثال للمرأة الÙلسطينية الصابرة المضØية المعطاءة التي قل نظيرها ÙÙŠ كل الأزمنة والعصور، موضØاً أنّ الشعب الÙلسطيني بكل مكوناته وأطياÙÙ‡ يودع اليوم امرأة من أبرز نساء Ùلسطين Øثت أبناءها على عدم التراجع والمضي Ù†ØÙˆ الجهاد والاستشهاد.
وقال الشيخ عزام ÙÙŠ كلمة Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ Ùلسطين ÙÙŠ المقبرة، " لقد كانت أم رضوان مثالاً للمرأة الÙلسطينية المؤمنة بØÙ‚ شعبها ÙÙŠ تقرير مصيره والانعتاق من الاØتلال، Ùجعلت بيتها ومالها وأولادها ÙÙŠ سبيل الله تعالى، Ùهي التي اØتضنت المقاومة ÙÙŠ بيتها ÙÙŠ الانتÙاضتين الأولى والثانية والØربين على غزة، ودÙعت الÙاتورة تلوا الأخرى دون أن تجزع بل كان صبرها وثباتها وصمودها نبراساً نهتدي به".
وشدد القيادي ÙÙŠ Øركة الجهاد الإسلامي، على تمسك Øركته وذراعها العسكري سرايا القدس، بنهج المقاومة الذي Øملته أم رضوان ودÙعت بأبنائها الواØد تلو الأخر من اجل أن يبقى هذا المشروع الجهادي التØرري ويكبر وينضج Øتى يكلل بتØرير Ùلسطين بإذن الله –عز وجل- قائلاً : "Ù†ØÙ† نودع أم رضوان نجدد تمسكنا ومضينا على طريق المقاومة والشهادة Øتى تØرير الأرض والوطن من دنس الاØتلال، Ùهذا عهدنا مع تضØيات تلك المرأة التي قدمت كل شيء ÙÙŠ سبيل تØرير Ùلسطين.
واختتم Øديثه قائلاً: "تزورها ÙÙŠ مرضها Ùتواسيك بعزيمة وتشد من أزرك كأنك المريض وهي صاØبة العاÙية، تصغر أعمالها وتعظم Ùعل الخير من غيرها، لا تكل ÙÙŠ الØديث عن المرابطين ÙˆØقهم والÙقراء والواجب Ù†Øوهم.. أم رضوان الشيخ خليل سيرة عطرة وكتاب مليء بصÙØات الÙضائل، وإيثار يندر وجوده، ومضرب مثل بين النساء العالمين Ùريد"