- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد الأسير " وليد الغول " اسم أضاء السماء
سيره الشهيد
الولادة والتكوين
ولد الشهيد الأسير " وليد خالد سالم الغول " ÙÙŠ مخيم الشاطئ للاجئين بقطاع غزة بعد النكبة بثماني سنوات وبالتØديد بتاريخ 20-1-1956 ØŒ ÙÙŠ يوم ماطر شهد برد شديد ØŒ ونشأ ÙÙŠ كن٠أسرة أصيلة Ù…ØاÙظة ØŒ كادØØ© ØŒ وكان الابن البكر لوالده الموظ٠البسيط ØŒ Ùتربى وترعرع بين أزقة المخيم ØŒ وتعلم الابتدائية والإعدادية ÙÙŠ مدارس وكالة الغوث للاجئين ØŒ Ùيما درس الثانوية ÙÙŠ مدرسة Ùلسطين ØŒ ورضع Øليب الثورة منذ نعومة أظاÙره وكبر على Øب الوطن وعشقه ØŒ Ùصلب عوده ØŒ وبعد نكسة Øزيران 1967ØŒ كان لميلاد المقاومة المسلØØ© تأثيراً على تكوين شخصيته ØŒ ÙØاول منذ صغره الالتصاق بهم Ø£Øياناً والتØرش بهم Ø£Øياناً أخرى ØŒ وما هي إلا سنوات قلائل Øتى ألتØÙ‚ بالمقاومة المسلØØ© مبكراً ØŒ لينخرط ÙÙŠ صÙو٠الثورة الÙلسطينية المعاصرة من خلال Ùصيل الجبهة الشعبية لتØرير Ùلسطين ÙˆØصل على عضويتها ولم يكن قد تجاوز الخامسة عشر من عمره ØŒ لكنه تجاوز مراØÙ„ الخو٠والتردد ØŒ مراØÙ„ الجهل والعÙوية ØŒ Ùنال إعجاب وثقة قيادة المقاومة والجبهة بذكائه وجرأته النادرة ØŒ وتدريجياً ÙƒÙل٠بأن يكون Øلقة الوصل ما بين القيادة السياسية والعسكرية رغم صغر سنه ØŒ لما يمتلكه من سمات المناضل الØقيقي ÙÙŠ الانضباط والسرية والجرأة ØŒ هذا ÙÙŠ وقت اعتر٠Ùيه وزير الØرب الصهيوني آنذاك "موشيه ديان " قائلاً ( بأننا Ù†Øكم قطاع غزة نهاراً ØŒ Ùيما جيÙارا ورÙاقه ÙŠØكمونه ليلاً ) .
الانتماء وبداية مشوار النضال
وبعد انخراطه ÙÙŠ صÙو٠الجبهة الشعبية ØŒ شارك بÙاعلية ØŒ ليعتقل للمرة الأولى ÙÙŠ العام 1972 ØŒ وتعرض لأبشع أساليب التعذيب، لكنه وبالرغم من صغر سنه كان نداً Øقيقياً، وجداراً مانعاً ØŒ وسطر صÙØات من الصمود ØŒ ليسجل ميلاد قائد جيÙاري جديد بكل ما تعنيه الكلمة من معاني ومدلولات ØŒ وبعد قضاء عشرة أشهر ÙÙŠ السجن، تØرر من القيد ليواصل مسيرته النضالية .
ÙˆÙÙŠ العام 1973 اعتقل الشهيد الغول مرة ثانية لمدة ثمانية عشر يوماً، وكرر خلالها سيناريو الصمود والانتصار ليعود شامخاً Ù„Øضن أسرته ولمجموعته المقاتلة، مما عزز الثقة بذاك الشبل الصاعد .
ÙˆÙÙŠ يناير 1975ØŒ كان الإعتقال الثالث والأطول ضمن " ضربة" طالت العديد من كوادر ومقاتلي الجبهة الشعبية ØŒ ومع أنه Øكم عليه ثلاثة عشر عاماً ØŒ إلا أنه لم يعتر٠وكأن اسم " وليد الغول " ارتبط بالصمود والانتصار ÙÙŠ أقبية التØقيق ØŒ Øينما كان الاعترا٠قاعدة والصمود استثناء ØŒ وقبل أن ÙŠØµØ¨Ø Ø§Ù„ØµÙ…ÙˆØ¯ منظومة وثقاÙØ© Ùيما بين صÙو٠الجبهة الشعبية ØŒ Ùيلمع اسمه ÙˆØ£ØµØ¨Ø ÙŠØªØ±Ø¯Ø¯ على كل لسان داخل الأسر وخارجه ØŒ واØتل مواقع قيادية داخل الأسر رغم صغر سنه ØŒ وكان شبلاً من Øيث العمر ØŒ لكنه رجلاً شرساً ØŒ مقاتلاً عنيداً ØŒ قائداً بارعاً من طراز Ùريد.
وأدركت إدارة السجون الصهيونية خطورة هذا الشاب وتأثيره على المعتقلين ØŒ مما دÙعها تارة إلى نقله من هذا السجن إلى ذاك ØŒ وتارة أخرى إلى عزله انÙرادياً Ù„Ùترات طويلة ØŒ ÙÙŠ Ù…Øاولة للنيل من عزيمته وإرادته أو الØد من تأثيره ØŒ ولكن هيهات، Ùالعزل والمعاناة كانت زاده اليومي للاستمرار ÙÙŠ نضالاته والتصلب Øول مواقÙÙ‡ تجاه إدارة القمع الصهيوني .
" وليد الغول " كان رمزاً للوØدة الوطنية
ويضي٠الكاتب عبد الناصر Ùروانة ÙÙŠ مقالته : الشهيد " وليد الغول " كان ÙˆØدوياً ØŒ وكان نقطة التقاء الÙصائل ØŒ ولربنا أدرك قبل غيره أهمية الوØدة الوطنية ÙÙŠ مسيرة الصراع مع الإØتلال ØŒ لهذا كان دائماً يردد بأن " الوØدة الوطنية شرط أساسي لانتصارنا على إدارة السجون وانتزاع Øقوقنا ÙˆØقوق شعبنا الوطنية والمشروعة " ØŒ ÙØارب الÙئوية والØزبية الضيقة ØŒ وبالتالي أينما ØÙ„ كان Ù…ØØ· ترØاب واØترام من الجميع.
وأثناء وجوده ÙÙŠ سجن غزة المركزي منتص٠الثمانيات، Øدث خلا٠تنظيمي ما بين قيادة Øركة ÙØªØ ÙˆÙ‚ÙŠØ§Ø¯Ø© الجبهة الشعبية ØŒ Ùإذا " بØركة ÙØªØ " تعلن قطع العلاقة مع أسرى الجبهة الشعبية ØŒ Ùيما تبقي على استمراري مع الرÙيق وليد Ø£Øد قادة الجبهة ÙÙŠ السجن ØŒ ÙÙŠ موق٠يعكس مدى الاØترام الذي كان ÙŠØظى به من قبل الÙصائل الأخرى لاسيما Øركة ÙØªØ .
مواصلة النضال بعد التØرر
وبعد ثلاثة عشر عاماً قضاها ÙÙŠ سجون الإØتلال ØŒ متنقلاً بين هذا السجن وذاك ØŒ ÙˆÙÙŠ زنازين العزل ألإنÙرادي ÙÙŠ بئر السبع وعسقلان ØŒ تعرض خلالها لأشكال عديدة من التعذيب الجسدي والنÙسي ØŒ ØÙرم خلالها من أبسط Øقوقه الإنسانية وأهمها Øقه ÙÙŠ العلاج والرعاية الطبية ØŒ مما أدى إلى تهالك الجسد وبروز عدة أمراض Ùأقمت من معاناته ØŒ لكنها لم تؤثر على معنوياته العالية .
Ùˆ ÙÙŠ يناير 1988ØŒ Ø£Ùرجت سلطات الإØتلال الصهيوني عن الشهيد الأسير " وليد الغول " بعد قضاء Ùترة Ù…Øكوميته البالغة ثلاثة عشر عاماً ØŒ وكانت الانتÙاضة الأولى ÙÙŠ بداية مراØلها ØŒ وكان مخيم الشاطئ Øيث يقع Ùيه بيت العائلة ØŒ يخضع Ù„Øصار " منع تجول " ØŒ ليÙجبر على العيش ÙÙŠ بيوت الأقارب والأØبة ØŒ ومع ذلك لم يعط لنÙسه ØÙ‚ التمتع بالØرية النسبية والعيش ÙÙŠ كن٠أسرته المناضلة ØŒ كما لم ÙŠÙ…Ù†Ø Ù„Ø¬Ø³Ø¯Ù‡ المريض الراØØ© اللازمة ÙˆØÙ‚ العلاج الطبيعي ØŒ وكأنه كان متعطشاً للنضال ØŒ وأراد الانتقام من سجانيه ومن قاتلي أطÙال شعبه ØŒ أو أنه يريد أن يؤكد بأن سنوات السجن لن تØيد المناضل عن خط الثورة وما هي إلا سنوات " استراØØ© مقاتل " .
وبعد بضعة شهور قلائل على إطلاق سراØÙ‡ ØŒ أدركت سلطات الاØتلال خطورته ØŒ Ùاعتقلته إداريا، ووجهت له تهمة قيادة وتوجيه الانتÙاضة من سجن Ù†ÙØØ© قبل إطلاق سراØÙ‡ ØŒ وبعد شهور ÙÙŠ الإعتقال الإداري Ø£Ùرج عنه ØŒ ليعود لصÙو٠المواجهة والنضال .
ولم يكن يرغب ÙÙŠ التعامل بنرجسية أو بيروقراطية أو Ùوقية ØŒ ورÙض انØصار عمله ونضاله ÙÙŠ العمل المؤسساتي أو الجماهيري ØŒ مؤكداً على ضرورة الجمع Ùيما بين كاÙØ© أشكال النضال ÙˆÙÙŠ مقدمتها العمل Ø§Ù„Ù…Ø³Ù„Ø ØŒ Ùانخرط مباشرة ÙÙŠ العمل ضمن صÙو٠قيادة الجبهة الشعبية ÙÙŠ قطاع غزة ØŒ وخلال Ùترة وجيزة Ø£Øدث Ù‚Ùزة نوعية ÙÙŠ كاÙØ© الميادين ØŒ Ùكان قائداً ميدانياً جاب شوارع المدن وأزقة المخيمات ØŒ واقترب بشكل كبير جداً من كاÙØ© أعضاء وأنصار الجبهة الشعبية Ùكان Øضناً داÙئاً لهم وصدر Øنون وعقل Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆØ¢Ø°Ø§Ù† صاغية للجميع ØŒ لم ÙŠÙهمل قضية طرØت عليه أو مشكلة Ø·Ùلب منه التدخل Ù„Øلها ØŒ ÙˆÙÙŠ الوقت ذاته كان Øازماً ÙÙŠ قراراته ØŒ صارماً ÙÙŠ مواجهة الأخطاء والقصور .
وكان يؤمن بأن مقياس Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ù‚Ø§Ø¦Ø¯ ÙŠÙقاس بمدى قربه من القاعدة ØŒ لهذا رÙض العمل المكتبي والبيروقراطي ØŒ ÙˆÙضل التØرك شمالاً وجنوباً ØŒ شرقاً وغرباً مع إضÙاء السرية على عمله ونشاطه ØŒ قاد العمل النضالي مباشرة وتابع تÙصيليات مسيرته ØŒ ÙØقق نجاØات عدة وكان قريب جداً من الجماهير المضطهدة ØŒ Ùكان بيته مزار للناس، ملتقى للأØبة ØŒ ولقاء السياسيين ØŒ ومقر دائم للعمل التنظيمي والجماهيري وخلية النØÙ„ الأولى وشكل بيته Øضن لكاÙØ© المناضلين بكاÙØ© ألوانهم السياسية طوال سنوات الانتÙاضة .
نضال مستمر ومطاردة واعتقال
ÙÙŠ منتص٠العام 1989 تم اعتقال مجموعة من الرÙاق ÙÙŠ منطقة الزيتون بغزة ØŒ امتدت لتشمل ما يقارب الستين عضو ØŒ ليتغنى بذلك جهاز " الشين بيت " ØŒ وكادت الضربة أن تمتد وتشمل جميع مناطق القطاع ØŒ ÙˆÙÙŠ التØقيقات ذكر اسم الشهيد وليد الغول ØŒ Ùداهمت قوات الإØتلال بيته عدة مرات بهد٠اعتقاله واعتقال شقيقه الرÙيق منير أيضاً ØŒ وبعد عشرة أيام تمكنت من اعتقال شقيقه الرائع "منير " ØŒ Ùيما الشهيد " وليد " رÙض الاستسلام ÙˆÙضَّل المطار ومواصلة النضال ØŒ متوجهاً إلى ساØØ© الضÙØ© الغربية والقدس ليواصل نضاله هناك ØŒ Ùأقضت قوات الإØتلال على اعتقال والده الØاج أبو وليد ومجموعة طالت Ø£Øد عشر شخصاً من المØيط المقرب للشهيد وليد من أبناء عائلته ØŒ بهد٠ابتزازه والضغط عليه وإجباره على تسليم Ù†Ùسه وبعد Ùترة من المطار اعتقل وليد ØŒ ليسجل صÙØØ© جديدة من الصمود أمام وجه الجلاد ØŒ ليمضى بضعة شهور ÙÙŠ الإعتقال الإداري ثم يطلق سراØÙ‡ ليعود ثانية للعمل والنضال وبنÙس الوتيرة .
ÙˆÙÙŠ عام 1991 اعتقل من جديد ØŒ ÙˆÙÙŠ كل مرة كان لسان Øاله يردد ما قاله Ùونشيك من قبل " إذا كان هناك ما يمكن التضØية به ØŒ Ùهو الØياة وليس الشر٠" .. Ùصان شر٠Øزبه ورÙاقه وثورته ØŒ Ùكان خير من صان وكتم الأسرار ÙˆØمى الرÙاق ØŒ ولم يكتÙ٠الإØتلال بذلك ØŒ بل كل٠بعض عملائه لتصÙيته وانكش٠أمرهم قبل إن ينÙذوا جريمتهم ØŒ وتم التØقيق معهم من قبل مجموعات الجبهة الشعبية ØŒ ليقدموا اعتراÙات خطيرة وتÙصيلية عما كان ÙŠÙترض أن يقوموا به ..
ولا ننسى هنا Øضوره الدائم ÙÙŠ المؤتمرات العامة للجبهة الشعبية وهو ÙÙŠ الأسر عن دائرة السجون ØŒ Ùكان عضواً ÙÙŠ المؤتمر الرابع ØŒ Ùيما انتخب عضواً ÙÙŠ اللجنة المركزية العامة للجبهة الشعبية ÙÙŠ مؤتمرها الخامس وهو ÙÙŠ السجن ØŒ ÙˆØتى استشهاده .
وليد الزوج والأب
ÙÙŠ السابع عشر من نوÙمبر 1989 وبعد خروجه من الإعتقال الإداري مباشرة تزوج " وليد " من المناضلة " إيمان عمار " شقيقة المناضل الجب هاوي الأصيل سعدي عمار ØŒ وبعد عام من زواجه رزق بمولودة أسماها " خلود " ØŒ وبعد مرور أيام قلائل يعود للسجن ØŒ ليخرج ويرزق بخالد وطارق .
الØاجة أم وليد ومعاناتها مع السجون
بدأت رØلة الØاجة أم وليد مع السجون عام 1968 Øينما اعتقلت قوات الإØتلال شقيقها وشقيقتها وابن أختها وابن عمتها آنذاك ØŒ ÙˆØين اعتقال ولدها " وليد " كانت الأمور بالنسبة لها طبيعية ØŒ ومن ثم اعتقل نجلها الثاني " منير " ØŒ وهي كباقي أمهات الأسرى عانت من الزيارات والØرمان والتنقلات وبÙعد المساÙات ØŒ وهي واØدة من أمهات كثيرات نكن لهن كل الاØترام والتقدير ØŒ ويكÙيها Ùخراً بأنها أنجبت ذاك البطل .
المرض وزيارة الشهيد أبو علي مصطÙÙ‰
عانى الشهيد أبا خالد داخل السجن وبعدها من العديد من الأمراض ØŒ وصارع المرض لسنوات طويلة ØŒ تلك الأمراض التي أورثته إياه سجون الاØتلال ومعتقلاته الÙاشية ØŒ ونتيجة مباشرة لسياسة الإهمال الطبي المتعمد المتبعة داخل السجون ØŒ وأساليب التعذيب المميتة التي تعرض لها خلال Ùترات اعتقاله العديدة ØŒ وتوجه ذات مرة لمستشÙيات الأردن للعلاج ØŒ ومكث Ùترات متÙرقة ÙÙŠ المستشÙÙ‰ العسكري ÙÙŠ عبس خانيونس بقطاع غزة ØŒ ولم يقطع علاقاته التنظيمية أو أن يوق٠عمله الØزبي والنضالي ØŒ Ùبرغم المرض وآلامه لم يكن يتØدث سوى عن هموم الوطن والقضية وضرورة Ø´ØØ° الهمم ورÙع المعنويات ØŒ واذكر أنني زرته هناك مع صديقي العزيز ( القمر ) Ùقال لنا " Ùترة وبتعدي ØŒ المهم شدوا Øيلك ØŒ مشوارنا طويل " ØŒ وبالمناسبة الرÙيق القائد الشهيد أبو علي مصطÙÙ‰ قام بزيارة " الغول " خلال وجوده ÙÙŠ مستشÙيات الأردن ØŒ وأيضاً أثناء وجوده ÙÙŠ مستشÙÙ‰ عبسان قائلاً آنذاك " Ù†ØÙ† بأمس الØاجة للرÙاق القادة المميزين أمثال أبا خالد " .
Øقاً صدقت أيها القائد ØŒ Ùالجبهة الشعبية لتØرير Ùلسطين لا سيما ÙÙŠ قطاع غزة هي بØاجة اليوم إلى أمثال " أبا خالد " ØŒ كما أن الجبهة الشعبية ÙÙŠ أنØاء المعمورة هي بØاجة لأمثال الشهيد أبو علي مصطÙÙ‰ " .
الاستشهاد
ÙˆÙÙŠ الرابع عشر من ديسمبر عام 1999ØŒ استشهد الرÙيق أبا خالد ØŒ Ùكان قائداً شجاعاً ÙÙŠ Øياته ØŒ وبطلاً شامخاً ÙÙŠ مماته ØŒ وسيبقى اسماً يضيء السماء .. رØÙ„ بعد مسيرة Øياة امتدت ثلاثة وأربعين عاماً كانت مليئة بالمتاعب والأشواك ØŒ Ù…Ùعمة بالعطاء والنضال ØŒ ØاÙلة بالمواق٠والبطولات ØŒ مسيرة طويلة تØتاج لمجلدات ومجلدات لتوثيقها ØŒ Ùهل من ÙŠÙوثق ØŸ.
لتÙقد الجبهة الشعبية لتØرير Ùلسطين Ø£Øد أبرز قادتها وأعمدتها الرئيسية ÙÙŠ قطاع غزة ØŒ ليرØÙ„ جسداً ØŒ ويبقى خالداً Ùينا ØŒ Øاجزاً مكانة واسعة ÙÙŠ قلوب كل من عرÙÙ‡ .. تاجاً على رؤؤسنا ØŒ نموذجاً ÙÙŠ سلوكنا ØŒ Ù…Ùخرة للØركة الأسيرة ولشعبه الÙلسطيني المناضل Ùˆ ولرÙاقه ÙÙŠ الجبهة الشعبية لتØرير Ùلسطين بشكل خاص ØŒ والثورة الÙلسطينية المعاصرة بشكل عام .. Ùلك المجد ومنا العهد والوÙاء .
(المصدر:Ùلسطين خل٠القضبان,14/12/2008)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تØتل قرية خربة الشونة قضاء صÙد، والطابغة والسمكية وتلØوم قضاء طبريا، وعاقر قضاء الرملة
04 مايو 1948
بريطانيا تصدر مرسوم دستور Ùلسطين المعدل 1923
04 مايو 1923
استشهاد المجاهد مهدي الدØØ¯ÙˆØ Ù…Ù† سرايا القدس متأثرا بجراØÙ‡ التي أصيب بها ÙÙŠ قص٠صهيوني على سيارته وسط مدينة غزة
04 مايو 2007