- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد إياد صوالØØ© دوخّ الصهاينة ولقنهم دروساً قاسية لن ينسوها
قليلون هم الذين ÙŠØÙرون اسمهم ÙÙŠ سجلات الخالدين، والسر ÙÙŠ ذلك أن الانتصار للØÙ‚ ورÙض السير وراء اللاهثين ÙÙŠ طرق الانهزام والتنازل بات درباً عبثياً ÙÙŠ هذا الزمن الذي أضØÙ‰ Ùيه البØØ« عن نماذج للرجال مهمة صعبة ÙˆÙÙŠ بعض الأØيان مستØيلة.
العظماء يرÙضون الخضوع للمØتل، Ùكي٠إذا كان هذا المØتل قادماً ويسØÙ‚ بوØشية كل أشيائنا الجميلة، ويدوس كرامتنا، Ùهل يعقل أن نطأطئ له الرأس ونØني الهامة، إنه الخيار بين الرÙعة والذلة، بين القوة والضعÙØŒ بين الاستسلام والمقاومة.
ولقد اختارها الرسول صلى الله عليه وسلم من قبل وعلّمنا ذلك: «ÙˆØ§Ù„له لو وضعوا الشمس ÙÙŠ يميني والقمر ÙÙŠ يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته Øتى ÙŠÙظهره الله أو أهلك دونه.. وكذلك Ùعلها الشيخ الثائر عز الدين القسام Øين صرخ ÙÙŠ يعبد «Ù…وتوا شهداء.. إنه جهاد نصر أو استشهاد»... وكذلك Øين قال الشيخ القائد Ù…Øمود طوالبة ÙÙŠ جنين الملØمة: «Ù‡ÙŠ معركة كر لا Ùر Ùيها» وقاتل Øتى استشهد.. هكذا هم العظماء يعرÙون طعم الØياة بموت العدو، ويدركون أن الØياة لا تساوي شيئاً، إذا لم تكن طاعة لله وشهادة ÙÙŠ سبيله. رØÙ… الله شهيدنا القائد وأسكنه ÙØ³ÙŠØ Ø¬Ù†Ø§ØªÙ‡ مع النبيين والصديقين والشهداء.
ÙÙŠ غياب الشهداء لا تملك عائلاتهم إلا الذكريات العظيمة لبطولاتهم لتستمد منها معالم الصمود والتØدي لمواصلة المشوار, وعائلة قائد سرايا القدس Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø³ÙƒØ±ÙŠ للجهاد الإسلامي الشهيد إياد صوالØØ© تتذكر ÙÙŠ كل Ù„Øظة سيرة الشهيد العطرة الذي استشهد خلال معركة عنيÙØ© مع قوات الاØتلال ÙÙŠ مدينة جنين , Ùإياد ØÙŠ بروØÙ‡ وجهاده وكلماته وتضØياته تقول والدته التي يجب إن تØÙظها الأجيال لتØاÙظ على عهدهم وتتمسك بوصاياهم وتصون دمائهم خاصة ÙÙŠ هذه الأيام المباركة ÙÙŠ شهر الانتصارات "رمضان"ØŒ Øيث تستمر المؤامرات على شعبنا وتتواصل المجازر الصهيونية من جنين Øتى رÙØ , Ùتطل علينا ذكرى الشهداء لتØÙزنا على الصمود وعدم اليأس والتراجع مهما تكالبت قوى الشر واشتدت الأزمة , Ùدماء الشهداء تبقى منارة تنير الدرب وطريقنا لنØقق أهداÙهم ونØرر Ùلسطين .
شعبنا اقوي من الاØتلال
تØرير Ùلسطين كما تقول والدة "إياد صوالØØ©ØŒ هي الØلم والهد٠الذي عاش وجاهد واستشهد ÙÙŠ سبيله إياد وكل الشهداء وعلينا إن نقاتل ÙÙŠ سبيله رغم قمع ÙˆÙاشية الاØتلال Ùشعبنا اقوي من الاØتلال وتماسكنا والتÙاÙنا Øول سيرة وراية الشهداء هو اكبر تهديد للاØتلال وعنوان لانتصارنا القادم رغم ان٠الاØتلال وأمريكا .
أسلØØ© الجهاد
ÙˆÙÙŠ مواجهة الإØداث الجلل Ùان والدة صوالØØ© تعتبر الØديث عن الشهداء أهم أسلØØ© النضال والجهاد والمقاومة Ùمن سيرتهم وتضØياتهم نكرس البطولة والتضØية ونؤكد التØدي ورÙض الاØتلال لذلك Ùهي لا تتوق٠عن سرد سيرة ابنها القائد لأØÙادها وأقاربها وأهالي بلدتها ÙƒÙر راعي التي ولد وعاش وانطلق منها إياد ليشارك شعبه ملاØÙ… البطولة والشر٠التي كتب بعض عناوينها بدم معبرا عن استعداد كل Ùلسطيني للتضØية وتضي٠عندما يتسابق القادة للشهادة Ùان هذا دليل النصر وشعب يقدم قادته ÙÙŠ سبيل Øريته شعب يستØÙ‚ الØياة وقادر على استعادة Øقه المغتصبة وتطهير أرضه من دنس الاØتلال .
صÙØات من Øياة الشهيد
وتØدث والدته لـ"الإعلام الØربي" عن مسيرة الشهيد إياد وصÙØات Øياته العامرة بالتضØية والنضال والجهاد Ùصورة إياد وصوته قالت أنها لا تÙارقها Ù„Øظة لتØثنا جميعا على الصبر والصمود ÙˆØمل الأمانة التي نتخلى عنها هذه وصية إياد الذي Øمل Ùلسطين ÙÙŠ قلبه منذ صغره وصبغ ØروÙها بدمه ليؤكد للعالم إن شعبنا لن ÙŠÙرط بذرة تراب من وطنه مهما مارس الاØتلال من قهر وإرهاب وجرائم .
ذكرى عطرة
Ùˆ مثلما يعيش إياد ÙÙŠ قلبها وذاكرتها ووجدانها تقول Ùانه ØÙŠ ÙÙŠ كل ركن من بلدتنا Øيث يوجد لإياد ذكرى عطرة علينا إن نستلهم منها مقومات الصمود والمواجهة لان ملØمة المقاومة والجهاد لا زالت متواصلة تؤكد للقاصي والداني إن الشعب الÙلسطيني وان تخاذل البعض وتأمر عليه الØكام العرب لا ينجب إلا الإبطال Ùإياد صوالØÙ‡ وأنور Øمران ومØمود طوالبة وغيرهم Ø¥Øياء وسيولد إل٠أل٠إياد وأنور وطوالبة وبراهمة وسيØملون راياتهم Øتى انتزاع Øقوقنا لان الوطن المقدس لن يعود لطهارته وقداسته ÙˆØريته إلا بالجهاد والمقاومة.
وككل نساء Ùلسطين Ùان والدة إياد تعتبر المقاومة Øقا مشروعا لشعبنا لدØر المØتل الغاصب وتقول خلال مطاردة إياد مارس الاØتلال بØقنا كل أشكال الضغط والإرهاب Ùاعتقلوني واعتقلوا زوجه إياد ووالده وأشقاءه ولكن لم نركع أو نستكين ونخا٠كما توقع الاØتلال بل كنت Ùخورة ببطولات إياد واليوم Ùأنني أناشد الأمهات الÙلسطينية إن يرضعن أبنائهن Øليب المقاومة والجهاد وادعوا كل أم Ùلسطينية لتشجيع ابنها على القيام بدوره ÙÙŠ معركة الجهاد التي انخرط Ùيها إياد منذ صغره Ùلم يمضي Ù„Øظة ÙÙŠ Øياته خارج المعركة وقبل إن ÙŠØµØ¨Ø ÙÙŠ سن الشباب Øمل إياد راية المقاومة.
عطاء بطولي
برزت صور البطولة والشجاعة على إياد كما تقول والدته ÙÙŠ الانتÙاضة الأولى عندما كان دوما يتقدم الصÙو٠ويشارك ÙÙŠ المسيرات والمواجهات وعندما انطلق العمل Ø§Ù„Ù…Ø³Ù„Ø Ø§Ù†Ø¶Ù… للمقاومة ليشارك ÙÙŠ المعركة Øتى طاردته قوات الاØتلال وتعرض لعدة Ù…Øاولات تصÙيه وعندما شعرت ÙÙŠ Ø¥Øدى المرات بالخو٠والقلق عليه غضب بشدة وعانقني وهو يقول كلمات لا زالت Øية ÙÙŠ ذاكرتي كلمات لن أنساها أبدا , Øيث قال إياد رØمه الله ÙÙŠ ذلك الوقت هذه معركة يا أمي ويجب إن نخوضها مهما كان الثمن إنهم يغتصبون مقدساتنا ÙˆØقوقنا ولن نستردها إذا لم نخوض المقاومة الأنظمة العربية لن تكون معنا Ùهي باعت Ùلسطين وتآمرت عليها والمجتمع الدولي شريك كامل مع العدو ÙÙŠ تصÙيه قضينا .ونØÙ† أهل الرباط علينا الواجب الأكبر ادعي لي يا أمي لاتÙÙ‚ مع رÙاقي ولا تطلبي مني التوق٠وكوني جاهزة لاستشهادي ولا تØزني أو تبكي بل ارÙعي راسك وجهزي إخوتي وكل Ù…Øب لك ليكون شهيدا ÙÙŠ سبيل القدس ÙˆÙلسطين.
تلك الكلمات تقول ,تقول والدة الشهيد أثرت علي كثيرا ولكنني Ø£Øببت إياد أكثر Ùˆ منذ تلك اللØظة لم اعترض طريقه وزاد Øبي وتقديري له وباركته من أعماق قلبي Ùقد عاش بطلا واستشهد بطلا.
بطولات خل٠القضبان
بعد مطاردة طويلة تمكنت قوات الاØتلال من اعتقال إياد ÙÙŠ كمين خاص ÙÙŠ الانتÙاضة الأولى وجرى تقله للتعذيب والعزل والعقاب ولكن Ù…Øطة السجن كانت نقطه انطلاق وتØول ÙÙŠ Øياة إياد وكان السجن تØول لمدرسة نضالية ÙˆÙشل الصهاينة ÙÙŠ الضغط عليه وإركاعه ورغم إنهم استخدموا كل أساليب التعذيب والقهر لإركاعه وإخضاعه وانتزاع Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù†Ø¶Ø§Ù„ الصادقة لديه Ùشلوا Ùزادت عزيمته ÙÙŠ زنازينهم وقهر السجن والسجان بصموده ومقاومته التي استمرت داخل السجون المختلÙØ© التي نقلوها إليها لعقابه ولكن السجن لم يكن عقاب بل Ù…Øطة لشØØ° الهمم والاستعداد لمعركته القادمة التي خاضها بتØدي ورجولة Ùاركع السجان وأذل جنود شارون ودولة الكيان الغاصبة بمقاومته الجزئية وعملياته الجهادية العظيمة التي Ù†Ùذتها سرايا القدس خاصة بعد مجزرة مخيم جنين.
وتستمر المعركة
وكما توقعت تقول أم إياد السجن اثر كثيرا على إياد ورÙض الزواج وتØقيق أمنيتي بان أراه عريسا وأبا قبل ÙˆÙاتي وأتذكر انه عندما عرضت عليه الزواج قال لها بكير يا Øاجه ولكن إذا كتب الله لي Ùسيكون هناك عرس كبير تسعدين وتسرين به ولن تنسيه أبدا , خلال ذلك اندلعت انتÙاضة الأقصى Ùلم يتأخر إياد عن اللØاق بركبها وسرعان ما تخلى عن Øياته العادية وطوال الÙترة التي سبقت مطاردته الثانية لم يبدو عليه Ø§Ù„Ø§Ø±ØªÙŠØ§Ø ÙˆÙƒØ£Ù†Ù‡ Ø£ØµØ¨Ø ØºÙŠØ± قادر على الØياة الطبيعية Ùلسطين تجري ÙÙŠ عروقي والمقاومة والجهاد Øياتي والشهادة أمنيتي هكذا كان يردد على مسامعي وسرعان ما داهم الصهاينة بيتنا وبدءوا بمطاردته طلبوا مني تسليم مهددين بتصÙيته Ùسخرت منهم وقلت لهم إياد إمامكم وهو يعر٠كي٠يتعامل منكم إما Ù†ØÙ† Ùلن نسلمه ,استشاط الاØتلال غضبا بعد Ùشل كمائنه وعملائه ÙÙŠ اقتناص إياد Ùاعتقلوني واعتقلوا شقيقاته ولكن صمد وصمدنا Ùقاموا بهدم منزلنا وإثناء الهدم قال لي ضابط المخابرات لن تعيشوا بسلام ما دام إياد ØÙŠ سنقتله ونعاقبكم كما ÙŠÙعل باليهود ابنكم إرهابي.
Ùقالت والدة الشهيد للضابط انتم الإرهابيين ومن ØÙ‚ كل Ùلسطيني إن يداÙع عن Ù†Ùسه وأرضه وإياد لا يقوم إلا بواجبه لطردكم من أرضنا وتخليصنا منكم ارØلوا عنا.
الملاØقة
ÙÙŠ هذا الوقت ذاع صيت إياد وبدا الإعلام الصهيوني يركز عليه كثيرا ويقول إن انخراط إياد ÙÙŠ سرايا القدس وقيادته لها بعد استشهاد قائدها Ù…Øمود طوالبة ÙÙŠ معركة المخيم شكل انطلاقة كبيرة وخطيرة ÙÙŠ العمل النوعي الجهادي لسرايا القدس التي وجهت ضربات عنيÙØ© للكيان الغاصب الذي شدد من Øملته لإياد وتقول الوالدة تواصلت عمليات المداهمة والبØØ« عن إياد لتسليمه أو الضغط عليه لتسليم Ù†Ùسه Ùهو يقاتل من اجلنا ومن اجل Øياتنا التي تØولت لجØيم يوميا يرتكبون المجازر لا ÙŠÙرقون بين كبير أو صغير طائراتهم تقتل Ùˆ بلدوزراتهم تدمر ÙˆØتى لقمة العيش أصبØت مغموسة بالدم ومستØيلة لذلك من ØÙ‚ ابني إن يقاوم ÙÙŠ سبيل Øرية شعبه وأطÙال Ùلسطين.
الزوجة المجاهدة
وبعد رØلة دامت سبع سنوات أمضاها متنقلاً بين سجون جنين وجنيد وشطّه وتلموند وعسقلان والجلمة، Ø£Ùرج عنه عام 1999. وعندما عاد إلى البيت Ù€ تقول والدته Ù€ «Ø·Ù„بت منه الاستعداد للبناء والعمل والزواج»ØŒ Ùقال لي: «Ø¨ÙƒÙŠØ± يا Øاجة، مشواري طويل، لن يهدأ لي بال وأقدام الصهاينة تدنس القدس ÙˆÙلسطين.. ولكن لا تزعلي، سأØقق أمنيتك وتشاركين ÙÙŠ عرس خاص لي لن تشهدي له مثيلاً».
إلى جانب الوالدة الصابرة جلست سوسن شقيقة إياد تستقبل المهنئين بشهادته، وتتØدث بÙخر واعتزاز عن Øياته، وتتذكر Ø¥Øدى المرات «Ø¹Ù†Ø¯Ù…ا زارنا وعلم بتهديد الاØتلال لنا بهدم منزلنا وتصÙيته Ùقال: مهما هدموا ودمروا، ليس مهماً، لن نستسلم، المهم أن نبقى قادرين وجاهزين للمقاومة, ولن أعود إلى السجن مرة أخرى، وأÙضل الشهادة على السجن».
وكشÙت سوسن عن الØكاية الØقيقية لمواÙقة إياد على الزواج ÙÙŠ ذروة عطائه وجهاده واتساع نطاق الØملة الصهيونية لاعتقاله أو تصÙيته Ùقالت: «Ù‚بيل مطاردته ÙÙŠ انتÙاضة الأقصى تعر٠إياد إلى مريم (17 عاماً)ØŒ وهي Ùلسطينية الأب وأمها كرواتية كانت تزور والدها ÙÙŠ ÙƒÙر راعي، Ùبدأ إياد ÙŠØثها على الإسلام وقرر خطبتها لهدايتها.
وبالÙعل ÙÙŠ Ùترة بسيطة نجØØŒ Ùأشهرت إسلامها وتØدّت الظرو٠والصعوبات ØŒ وأصرت على العودة بعد أن كانت ذهبت ÙÙŠ زيارة إلى كرواتيا وتزوجت إياد قبل أربعة شهور من استشهاده، برغم معرÙتها أن Øياتها ستكون قاسية لأنه مطارد ولا يمتلك بيتاً. وبالÙعل تزوجها إياد سراً ولم يعلم Ø£Øد بذلك، ومنذ تلك اللØظة اختÙت وراÙقته إلى كل مكان بتØدÙÙ‘ وإيمان Øتى استشهاده، Ùقد تأثرت به كثيراً».
المعركة البطولية
لم يرضخ إياد لتهديدات المخابرات الصهيونية واستمر عطاءه المزلزل ÙÙŠ عمق الكيان الغاصب واتهمته قوات الاØتلال بالوقو٠خل٠عملية الاستشهادي Øمزة سمودي قرب ØÙŠÙا وعملية اشر٠Øسنين ومصطÙÙŠ الأسود بالقرب من مجدو وغيرها من العمليات النوعية ØŒ وبدأت Øملات التØريض الصهيونية التي دعت لاغتياله والانتقام من عائلته واتسع نطاق الهجمة الصهيونية كما تقول والدته Øتى Ùرضوا Øظر تجول على جنين لملاØقته وتضي٠أØشدت قوات الاØتلال مئات الجنود من Øاصروا جنين واØتلوا منازلها وشنوا عمليات دهم من منزل لأخر Øتى تمكنوا بعد أسبوعين من Ù…Øاصرته ÙÙŠ البلدة القديمة.
Øاصرت قوات الاØتلال إياد تقول والدته ÙˆØاولت اعتقاله وأكد لنا الأهالي إن الجنود امضوا ليلة كاملة يوجهون نداءات له لتسليم Ù†Ùسه ولكنه رÙض وأصر على مقاومتهم وخاض معركة بطولية لعدة ساعات قتل وأصيب خلالها عدد من الجنود ثم استشهد , ولكن ما ÙŠØزنني إن مشوار شعبنا لا زال طويلا ونØÙ† بØاجه لأمثال إياد الذي زلزلوا الأرض تØت إقدام المØتلين Ùعندما Øاصروه وطلبوا منه الاستسلام رÙض وأصر على مقاومتهم Øتى الرمق الأخير وبرØيله Ùان روØÙ‡ لا زالت Øية Ùينا تبعث ÙÙŠ أعماق كل Ùلسطيني نور ونار المقاومة والجهاد , راية الجهاد Ø®Ùاقة يا إياد وهي ما يخÙ٠عنا ويعزز صلابتنا وإرادتنا ونØÙ† نقول للعالم وشارون والصهاينة لم تنتهي المعركة وملØمة الجهاد الإسلامي مستمرة من جنين Øتى رÙØ ÙˆØÙŠ الزيتون Øتى ترÙر٠رايات الكرامة والØرية ونØقق Øلم إياد وهذه وصيتي لرÙاقه لا تتراجعوا أو تيأسوا وامضوا على درب قادتكم Øتى النصر أو الشهادة.
عمليات الثأر والانتقام
لم يتأخر مجاهدو السرايا وتلاميذ الشهيد إياد وصالØØ© على الرد على جريمة العدو Ùقتلوا بتاريخ (9/11/2002)ØŒ ضابطاً صهيونياً، وأصابوا آخراً Ø¨Ø¬Ø±ÙˆØ ÙÙŠ عملية اعتبرتها السرايا رداً على جريمة العدو باغتيال القائد صوالØØ©.
كما هاجموا بتاريخ (12/11/2002)ØŒ قاÙلة للجنود والمستوطنين بقذائ٠الار بي جي، على طريق مستوطنة نتساريم وسط قطاع غزة.
ولم يطل الرد القاسي والمؤلم والصاعق على هذه الجريمة، ÙÙÙŠ (15/11/2002)ØŒ Ù†ÙØ° ثلاثة مجاهدين من سرايا القدس عملية بطولية ÙÙŠ الخليل أسÙرت عن مقتل 14 عسكرياً صهيونياً ومستوطناً مسلØاً بينهم 4 ضباط وقائد منطقة الخليل العسكرية العقيد «Ø¯Ø±ÙˆØ± Ùاينبرغ» ÙÙŠ معركة استمرت 5 ساعات.
(المصدر: موقع سرايا القدس)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
بداية الإضراب الكبير ÙÙŠ Ùلسطين
19 إبريل 1936
الاستشهادي أنس عجاوي من سرايا القدس يقتØÙ… مستوطنة (شاكيد) الصهيونية شمال الضÙØ© المØتلة، Ùيقتل ثلاثة جنود ويصيب عددا آخر
19 إبريل 2003
تأكيد نبأ استشهاد القائد المجاهد Ù…Øمود Ø£Øمد طوالبة قائد سرايا القدس ÙÙŠ معركة مخيم جنين
19 إبريل 2002
استشهاد المجاهد عبد الله Øسن أبو عودة من سرايا القدس ÙÙŠ عملية استشهادية وسط قطاع غزة
19 إبريل 2002
الاستشهاديان سالم Øسونة ومØمد ارØيم من سرايا القدس يقتØمان Ù…Øررة نيتساريم وسط قطاع غزة ويوقعان عددا من القتلى والجرØÙŠ ÙÙŠ صÙو٠الجنود الصهاينة
19 إبريل 2002
عصابة الهاغاناه تØتل مدينة طبريا، Øيث سهل الجيش البريطاني هذه المهمة وقدم المساعدة على ترØيل السكان العرب، وانسØب منها بعد يومين تماماً
19 إبريل 1948