19 إبريل 2024 م -
  • :
  • :
  • م

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

    الشهيد إياد صوالحة دوخّ الصهاينة ولقنهم دروساً قاسية لن ينسوها

    آخر تحديث: السبت، 10 نوفمبر 2018 ، 10:00 ص

    قليلون هم الذين يحفرون اسمهم في سجلات الخالدين، والسر في ذلك أن الانتصار للحق ورفض السير وراء اللاهثين في طرق الانهزام والتنازل بات درباً عبثياً في هذا الزمن الذي أضحى فيه البحث عن نماذج للرجال مهمة صعبة وفي بعض الأحيان مستحيلة.

    العظماء يرفضون الخضوع للمحتل، فكيف إذا كان هذا المحتل قادماً ويسحق بوحشية كل أشيائنا الجميلة، ويدوس كرامتنا، فهل يعقل أن نطأطئ له الرأس ونحني الهامة، إنه الخيار بين الرفعة والذلة، بين القوة والضعف، بين الاستسلام والمقاومة.

     

     ÙˆÙ„قد اختارها الرسول صلى الله عليه وسلم من قبل وعلّمنا ذلك: «ÙˆØ§Ù„له لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يُظهره الله أو أهلك دونه.. وكذلك فعلها الشيخ الثائر عز الدين القسام حين صرخ في يعبد «Ù…وتوا شهداء.. إنه جهاد نصر أو استشهاد»... وكذلك حين قال الشيخ القائد محمود طوالبة في جنين الملحمة: «Ù‡ÙŠ معركة كر لا فر فيها» وقاتل حتى استشهد.. هكذا هم العظماء يعرفون طعم الحياة بموت العدو، ويدركون أن الحياة لا تساوي شيئاً، إذا لم تكن طاعة لله وشهادة في سبيله. رحم الله شهيدنا القائد وأسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء.
     ÙÙŠ غياب الشهداء لا تملك عائلاتهم إلا الذكريات العظيمة لبطولاتهم لتستمد منها معالم الصمود والتحدي لمواصلة المشوار, وعائلة قائد سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد الإسلامي الشهيد إياد صوالحة تتذكر في كل لحظة سيرة الشهيد العطرة الذي استشهد خلال معركة عنيفة مع قوات الاحتلال في مدينة جنين , فإياد حي بروحه وجهاده وكلماته وتضحياته تقول والدته التي يجب إن تحفظها الأجيال لتحافظ على عهدهم وتتمسك بوصاياهم وتصون دمائهم خاصة في هذه الأيام المباركة في شهر الانتصارات "رمضان"ØŒ حيث تستمر المؤامرات على شعبنا وتتواصل المجازر الصهيونية من جنين حتى رفح , فتطل علينا ذكرى الشهداء لتحفزنا على الصمود وعدم اليأس والتراجع مهما تكالبت قوى الشر واشتدت الأزمة , فدماء الشهداء تبقى منارة تنير الدرب وطريقنا لنحقق أهدافهم ونحرر فلسطين .

    شعبنا اقوي من الاحتلال
    تحرير فلسطين كما تقول والدة "إياد صوالحة، هي الحلم والهدف الذي عاش وجاهد واستشهد في سبيله إياد وكل الشهداء وعلينا إن نقاتل في سبيله رغم قمع وفاشية الاحتلال فشعبنا اقوي من الاحتلال وتماسكنا والتفافنا حول سيرة وراية الشهداء هو اكبر تهديد للاحتلال وعنوان لانتصارنا القادم رغم انف الاحتلال وأمريكا .

    أسلحة الجهاد
    وفي مواجهة الإحداث الجلل فان والدة صوالحة تعتبر الحديث عن الشهداء أهم أسلحة النضال والجهاد والمقاومة فمن سيرتهم وتضحياتهم نكرس البطولة والتضحية ونؤكد التحدي ورفض الاحتلال لذلك فهي لا تتوقف عن سرد سيرة ابنها القائد لأحفادها وأقاربها وأهالي بلدتها كفر راعي التي ولد وعاش وانطلق منها إياد ليشارك شعبه ملاحم البطولة والشرف التي كتب بعض عناوينها بدم معبرا عن استعداد كل فلسطيني للتضحية وتضيف عندما يتسابق القادة للشهادة فان هذا دليل النصر وشعب يقدم قادته في سبيل حريته شعب يستحق الحياة وقادر على استعادة حقه المغتصبة وتطهير أرضه من دنس الاحتلال .

    صفحات من حياة الشهيد
    وتحدث والدته لـ"الإعلام الحربي" عن مسيرة الشهيد إياد وصفحات حياته العامرة بالتضحية والنضال والجهاد فصورة إياد وصوته قالت أنها لا تفارقها لحظة لتحثنا جميعا على الصبر والصمود وحمل الأمانة التي نتخلى عنها هذه وصية إياد الذي حمل فلسطين في قلبه منذ صغره وصبغ حروفها بدمه ليؤكد للعالم إن شعبنا لن يفرط بذرة تراب من وطنه مهما مارس الاحتلال من قهر وإرهاب وجرائم .

    ذكرى عطرة
    و مثلما يعيش إياد في قلبها وذاكرتها ووجدانها تقول فانه حي في كل ركن من بلدتنا حيث يوجد لإياد ذكرى عطرة علينا إن نستلهم منها مقومات الصمود والمواجهة لان ملحمة المقاومة والجهاد لا زالت متواصلة تؤكد للقاصي والداني إن الشعب الفلسطيني وان تخاذل البعض وتأمر عليه الحكام العرب لا ينجب إلا الإبطال فإياد صوالحه وأنور حمران ومحمود طوالبة وغيرهم إحياء وسيولد إلف ألف إياد وأنور وطوالبة وبراهمة وسيحملون راياتهم حتى انتزاع حقوقنا لان الوطن المقدس لن يعود لطهارته وقداسته وحريته إلا بالجهاد والمقاومة.
    وككل نساء فلسطين فان والدة إياد تعتبر المقاومة حقا مشروعا لشعبنا لدحر المحتل الغاصب وتقول خلال مطاردة إياد مارس الاحتلال بحقنا كل أشكال الضغط والإرهاب فاعتقلوني واعتقلوا زوجه إياد ووالده وأشقاءه ولكن لم نركع أو نستكين ونخاف كما توقع الاحتلال بل كنت فخورة ببطولات إياد واليوم فأنني أناشد الأمهات الفلسطينية إن يرضعن أبنائهن حليب المقاومة والجهاد وادعوا كل أم فلسطينية لتشجيع ابنها على القيام بدوره في معركة الجهاد التي انخرط فيها إياد منذ صغره فلم يمضي لحظة في حياته خارج المعركة وقبل إن يصبح في سن الشباب حمل إياد راية المقاومة.

    عطاء بطولي
    برزت صور البطولة والشجاعة على إياد كما تقول والدته في الانتفاضة الأولى عندما كان دوما يتقدم الصفوف ويشارك في المسيرات والمواجهات وعندما انطلق العمل المسلح انضم للمقاومة ليشارك في المعركة حتى طاردته قوات الاحتلال وتعرض لعدة محاولات تصفيه وعندما شعرت في إحدى المرات بالخوف والقلق عليه غضب بشدة وعانقني وهو يقول كلمات لا زالت حية في ذاكرتي كلمات لن أنساها أبدا , حيث قال إياد رحمه الله في ذلك الوقت هذه معركة يا أمي ويجب إن نخوضها مهما كان الثمن إنهم يغتصبون مقدساتنا وحقوقنا ولن نستردها إذا لم نخوض المقاومة الأنظمة العربية لن تكون معنا فهي باعت فلسطين وتآمرت عليها والمجتمع الدولي شريك كامل مع العدو في تصفيه قضينا .ونحن أهل الرباط علينا الواجب الأكبر ادعي لي يا أمي لاتفق مع رفاقي ولا تطلبي مني التوقف وكوني جاهزة لاستشهادي ولا تحزني أو تبكي بل ارفعي راسك وجهزي إخوتي وكل محب لك ليكون شهيدا في سبيل القدس وفلسطين.

    تلك الكلمات تقول ,تقول والدة الشهيد أثرت علي كثيرا ولكنني أحببت إياد أكثر و منذ تلك اللحظة لم اعترض طريقه وزاد حبي وتقديري له وباركته من أعماق قلبي فقد عاش بطلا واستشهد بطلا.

    بطولات خلف القضبان
    بعد مطاردة طويلة تمكنت قوات الاحتلال من اعتقال إياد في كمين خاص في الانتفاضة الأولى وجرى تقله للتعذيب والعزل والعقاب ولكن محطة السجن كانت نقطه انطلاق وتحول في حياة إياد وكان السجن تحول لمدرسة نضالية وفشل الصهاينة في الضغط عليه وإركاعه ورغم إنهم استخدموا كل أساليب التعذيب والقهر لإركاعه وإخضاعه وانتزاع روح النضال الصادقة لديه فشلوا فزادت عزيمته في زنازينهم وقهر السجن والسجان بصموده ومقاومته التي استمرت داخل السجون المختلفة التي نقلوها إليها لعقابه ولكن السجن لم يكن عقاب بل محطة لشحذ الهمم والاستعداد لمعركته القادمة التي خاضها بتحدي ورجولة فاركع السجان وأذل جنود شارون ودولة الكيان الغاصبة بمقاومته الجزئية وعملياته الجهادية العظيمة التي نفذتها سرايا القدس خاصة بعد مجزرة مخيم جنين.

    وتستمر المعركة
    وكما توقعت تقول أم إياد السجن اثر كثيرا على إياد ورفض الزواج وتحقيق أمنيتي بان أراه عريسا وأبا قبل وفاتي وأتذكر انه عندما عرضت عليه الزواج قال لها بكير يا حاجه ولكن إذا كتب الله لي فسيكون هناك عرس كبير تسعدين وتسرين به ولن تنسيه أبدا , خلال ذلك اندلعت انتفاضة الأقصى فلم يتأخر إياد عن اللحاق بركبها وسرعان ما تخلى عن حياته العادية وطوال الفترة التي سبقت مطاردته الثانية لم يبدو عليه الارتياح وكأنه أصبح غير قادر على الحياة الطبيعية فلسطين تجري في عروقي والمقاومة والجهاد حياتي والشهادة أمنيتي هكذا كان يردد على مسامعي وسرعان ما داهم الصهاينة بيتنا وبدءوا بمطاردته طلبوا مني تسليم مهددين بتصفيته فسخرت منهم وقلت لهم إياد إمامكم وهو يعرف كيف يتعامل منكم إما نحن فلن نسلمه ,استشاط الاحتلال غضبا بعد فشل كمائنه وعملائه في اقتناص إياد فاعتقلوني واعتقلوا شقيقاته ولكن صمد وصمدنا فقاموا بهدم منزلنا وإثناء الهدم قال لي ضابط المخابرات لن تعيشوا بسلام ما دام إياد حي سنقتله ونعاقبكم كما يفعل باليهود ابنكم إرهابي.
    فقالت والدة الشهيد للضابط انتم الإرهابيين ومن حق كل فلسطيني إن يدافع عن نفسه وأرضه وإياد لا يقوم إلا بواجبه لطردكم من أرضنا وتخليصنا منكم ارحلوا عنا.

    الملاحقة
    في هذا الوقت ذاع صيت إياد وبدا الإعلام الصهيوني يركز عليه كثيرا ويقول إن انخراط إياد في سرايا القدس وقيادته لها بعد استشهاد قائدها محمود طوالبة في معركة المخيم شكل انطلاقة كبيرة وخطيرة في العمل النوعي الجهادي لسرايا القدس التي وجهت ضربات عنيفة للكيان الغاصب الذي شدد من حملته لإياد وتقول الوالدة تواصلت عمليات المداهمة والبحث عن إياد لتسليمه أو الضغط عليه لتسليم نفسه فهو يقاتل من اجلنا ومن اجل حياتنا التي تحولت لجحيم يوميا يرتكبون المجازر لا يفرقون بين كبير أو صغير طائراتهم تقتل و بلدوزراتهم تدمر وحتى لقمة العيش أصبحت مغموسة بالدم ومستحيلة لذلك من حق ابني إن يقاوم في سبيل حرية شعبه وأطفال فلسطين.

    الزوجة المجاهدة
    وبعد رحلة دامت سبع سنوات أمضاها متنقلاً بين سجون جنين وجنيد وشطّه وتلموند وعسقلان والجلمة، أفرج عنه عام 1999. وعندما عاد إلى البيت Ù€ تقول والدته Ù€ «Ø·Ù„بت منه الاستعداد للبناء والعمل والزواج»ØŒ فقال لي: «Ø¨ÙƒÙŠØ± يا حاجة، مشواري طويل، لن يهدأ لي بال وأقدام الصهاينة تدنس القدس وفلسطين.. ولكن لا تزعلي، سأحقق أمنيتك وتشاركين في عرس خاص لي لن تشهدي له مثيلاً».
    إلى جانب الوالدة الصابرة جلست سوسن شقيقة إياد تستقبل المهنئين بشهادته، وتتحدث بفخر واعتزاز عن حياته، وتتذكر إحدى المرات «Ø¹Ù†Ø¯Ù…ا زارنا وعلم بتهديد الاحتلال لنا بهدم منزلنا وتصفيته فقال: مهما هدموا ودمروا، ليس مهماً، لن نستسلم، المهم أن نبقى قادرين وجاهزين للمقاومة, ولن أعود إلى السجن مرة أخرى، وأفضل الشهادة على السجن».
    وكشفت سوسن عن الحكاية الحقيقية لموافقة إياد على الزواج في ذروة عطائه وجهاده واتساع نطاق الحملة الصهيونية لاعتقاله أو تصفيته فقالت: «Ù‚بيل مطاردته في انتفاضة الأقصى تعرف إياد إلى مريم (17 عاماً)ØŒ وهي فلسطينية الأب وأمها كرواتية كانت تزور والدها في كفر راعي، فبدأ إياد يحثها على الإسلام وقرر خطبتها لهدايتها.
    وبالفعل في فترة بسيطة نجح، فأشهرت إسلامها وتحدّت الظروف والصعوبات ØŒ وأصرت على العودة بعد أن كانت ذهبت في زيارة إلى كرواتيا وتزوجت إياد قبل أربعة شهور من استشهاده، برغم معرفتها أن حياتها ستكون قاسية لأنه مطارد ولا يمتلك بيتاً. وبالفعل تزوجها إياد سراً ولم يعلم أحد بذلك، ومنذ تلك اللحظة اختفت ورافقته إلى كل مكان بتحدٍّ وإيمان حتى استشهاده، فقد تأثرت به كثيراً».

    المعركة البطولية
    لم يرضخ إياد لتهديدات المخابرات الصهيونية واستمر عطاءه المزلزل في عمق الكيان الغاصب واتهمته قوات الاحتلال بالوقوف خلف عملية الاستشهادي حمزة سمودي قرب حيفا وعملية اشرف حسنين ومصطفي الأسود بالقرب من مجدو وغيرها من العمليات النوعية ، وبدأت حملات التحريض الصهيونية التي دعت لاغتياله والانتقام من عائلته واتسع نطاق الهجمة الصهيونية كما تقول والدته حتى فرضوا حظر تجول على جنين لملاحقته وتضيف أحشدت قوات الاحتلال مئات الجنود من حاصروا جنين واحتلوا منازلها وشنوا عمليات دهم من منزل لأخر حتى تمكنوا بعد أسبوعين من محاصرته في البلدة القديمة.
    حاصرت قوات الاحتلال إياد تقول والدته وحاولت اعتقاله وأكد لنا الأهالي إن الجنود امضوا ليلة كاملة يوجهون نداءات له لتسليم نفسه ولكنه رفض وأصر على مقاومتهم وخاض معركة بطولية لعدة ساعات قتل وأصيب خلالها عدد من الجنود ثم استشهد , ولكن ما يحزنني إن مشوار شعبنا لا زال طويلا ونحن بحاجه لأمثال إياد الذي زلزلوا الأرض تحت إقدام المحتلين فعندما حاصروه وطلبوا منه الاستسلام رفض وأصر على مقاومتهم حتى الرمق الأخير وبرحيله فان روحه لا زالت حية فينا تبعث في أعماق كل فلسطيني نور ونار المقاومة والجهاد , راية الجهاد خفاقة يا إياد وهي ما يخفف عنا ويعزز صلابتنا وإرادتنا ونحن نقول للعالم وشارون والصهاينة لم تنتهي المعركة وملحمة الجهاد الإسلامي مستمرة من جنين حتى رفح وحي الزيتون حتى ترفرف رايات الكرامة والحرية ونحقق حلم إياد وهذه وصيتي لرفاقه لا تتراجعوا أو تيأسوا وامضوا على درب قادتكم حتى النصر أو الشهادة.

    عمليات الثأر والانتقام
    لم يتأخر مجاهدو السرايا وتلاميذ الشهيد إياد وصالحة على الرد على جريمة العدو فقتلوا بتاريخ (9/11/2002)، ضابطاً صهيونياً، وأصابوا آخراً بجروح في عملية اعتبرتها السرايا رداً على جريمة العدو باغتيال القائد صوالحة.
    كما هاجموا بتاريخ (12/11/2002)، قافلة للجنود والمستوطنين بقذائف الار بي جي، على طريق مستوطنة نتساريم وسط قطاع غزة.
    ولم يطل الرد القاسي والمؤلم والصاعق على هذه الجريمة، ففي (15/11/2002)ØŒ نفذ ثلاثة مجاهدين من سرايا القدس عملية بطولية في الخليل أسفرت عن مقتل 14 عسكرياً صهيونياً ومستوطناً مسلحاً بينهم 4 ضباط وقائد منطقة الخليل العسكرية العقيد «Ø¯Ø±ÙˆØ± فاينبرغ» في معركة استمرت 5 ساعات.

    (المصدر: موقع سرايا القدس)


    أضف تعليق



    تعليقات الفيسبوك

حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس

حالة الطقس حسب مدينة القدس

استطلاع رأي

ما رأيك في تضامن الشارع الفلسطيني مع الاسرى في معركتهم الأخيرة في داخل سجن عوفر؟

43.5%

16.7%

35.2%

4.6%

أرشيف الإستطلاعات
من الذاكرة الفلسطينية

بداية الإضراب الكبير في فلسطين

19 إبريل 1936

الاستشهادي أنس عجاوي من سرايا القدس يقتحم مستوطنة (شاكيد) الصهيونية شمال الضفة المحتلة، فيقتل ثلاثة جنود ويصيب عددا آخر

19 إبريل 2003

تأكيد نبأ استشهاد القائد المجاهد محمود أحمد طوالبة قائد سرايا القدس في معركة مخيم جنين

19 إبريل 2002

استشهاد المجاهد عبد الله حسن أبو عودة من سرايا القدس في عملية استشهادية وسط قطاع غزة

19 إبريل 2002

الاستشهاديان سالم حسونة ومحمد ارحيم من سرايا القدس يقتحمان محررة نيتساريم وسط قطاع غزة ويوقعان عددا من القتلى والجرحي في صفوف الجنود الصهاينة

19 إبريل 2002

عصابة الهاغاناه تحتل مدينة طبريا، حيث سهل الجيش البريطاني هذه المهمة وقدم المساعدة على ترحيل السكان العرب، وانسحب منها بعد يومين تماماً

19 إبريل 1948

الأرشيف
القائمة البريدية