- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسرى القدامى
يعر٠قاموس الØركة الأسيرة الÙلسطينية الأسرى المعتقلين منذ ما قبل توقيع اتÙاقية أوسلو بين منظمة التØرير الÙلسطينية والØكومة الصهيونية عام 1993 بالأسرى القدامى. وبØسب Ø¥Øصائية وزارة شؤون الأسرى والمØررين ÙÙŠ السلطة الÙلسطينية، Ùان عدد الأسرى القدامى يبلغ 316 أسيرا، ينØدرون من كاÙØ© الأراضي الÙÙلسطينية. ويعتبر الأسرى القدامى أقدم أسرى ما زالوا يقبعون ÙÙŠ السجون الصهيونية، إذ مضى على اعتقال اقل أسير منهم ما يقارب 18 عاماً، أما أقدم هؤلاء الأسرى Ùما زال معتقلاً منذ 33 عاماً. ومن بين هؤلاء الأسرى يوجد 116 أسيرا امضوا ÙÙŠ السجون الصهيونية أكثر من عشرين عاماً، Ùˆ15 أسيرا أمضوا ÙÙŠ السجن أكثر من ربع قرن بشكل متواصل،. هؤلاء الأسرى القدامى ترÙض الكيان الصهيوني الإÙراج عنهم بØجة قيامهم بعمليات بطولية ضد الاØتلال الصهيوني Ùˆ مستوطنيه الذين ارتكبوا مجازر عديدة بØÙ‚ الشعب الÙلسطيني ولم يقدم منÙذوا هذه المجازر من جنود ومستوطنين إلى المØاكمة ولم يتعرضوا للاعتقال، والأمثلة والشواهد على ذلك كثيرة. إن الأسرى القدامى هم أسرى يقبعون ÙÙŠ السجون الصهيونية نتيجة مقاومتهم للاØتلال واشتراكهم ÙÙŠ عمليات عسكرية ÙˆÙدائية. وتعتبر مقاومة الاØتلال أمر مشروع ومكÙول ÙÙŠ العديد من المواثيق الدولية. وهم الأسرى الذين لم تشملهم أي اتÙاقية وقعت مع الكيان الصهيوني منذ توقيع اتÙاق أوسلو، وقد أبقت الØكومات الصهيونية المتعاقبة على شروطها ومعاييرها المجØÙØ© Ùيما يتعلق بالأسرى القدامى، وظلت تمرر Ù†Ùس السياسة التي تتهم هؤلاء بالأسرى الملطخة أياديهم بالدماء، وبالتالي ترÙض إطلاق سراØهم أو إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø£ÙŠ من الأسرى الجدد الذين يخضعون لهذا التصنيÙ. وقد تم استبعاد هؤلاء الأسرى القدامى من عمليات الإÙراج التي أعقبت اتÙاق أوسلو والاتÙاقيات الأخرى، وأيضاً من تلك الإÙراجات التي تندرج ÙÙŠ إطار ما تسميه دولة الاØتلال بÙÙ€"Øسن النية"ØŒ باستثناء بعض الØالات المØدودة التي Ø£Ùرج عنها ضمن تلك الإÙراجات أمثال الأسير أبو السكر بعد أن أمضى 27 عاماً ÙÙŠ الأسر بعد جهود مضنية من قبل الشهيد الراØÙ„ أبو عمار والرئيس الØالي أبو مازن ÙˆØكومته. لكن هذه الاÙراجات المØدودة لم تØدث أي تغيير جوهري على المنطق الصهيوني ÙÙŠ التعامل مع الأسرى القدامى، وأيضاً كاÙØ© دÙعات الأسرى التي أطلق سراØها خلال انتÙاضة الأقصى عقب شرم الشيخ 2 والتي جاءت ÙÙŠ إطار "Øسن النوايا وبناء الثقة" أو التي جرت عام 2007ØŒ هي الأخرى خلت من الأسرى القدامى، ليس هذا ÙØسب بل عملية التبادل مع Øزب الله ÙÙŠ يناير 2004 لم تتضمن هي الأخرى أي٠من هؤلاء الأسرى القدامى أيضاً، ولكن الدÙعة السادسة والأخيرة اشتملت على أسماء اثنين من هؤلاء بشكل استثنائي وهما سعيد العتبة وأبو علي يطأ بعد جهود كبيرة بذلت من قبل السيد الرئيس ÙˆØكومته.
ولغاية الآن ما زال "الكيان الصهيوني" يصر ويتمسك بمعاييره وشروطه ÙÙŠ إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ØŒ وترÙض الاستجابة للمطالب الÙلسطينية الملØØ© بتÙعيل اللجنة المشتركة وتغيير تلك المعايير وإطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ القدامى، وعندما يأتي الØديث عن عمليات Ø¥Ùراج Ùان الصØاÙØ© الصهيونية والأØزاب اليمينية المتطرÙØ© ÙÙŠ الكيان الصهيوني تشن Øملة شرسة على هؤلاء الأسرى بهد٠عدم إطلاق سراØهم وتعبئة الشارع الصهيوني ضدهم. يقبع الأسرى القدامى ÙÙŠ السجون ÙÙŠ ظرو٠اعتقالية غاية ÙÙŠ القسوة، لا تختل٠عن أوضاع الأسرى عموماً، Øيث أن دولة الاØتلال لا تراعي كبرهم ÙÙŠ السن أو عدد السنين التي أمضوها، كما أن إدارة السجون لا تراعي أوضاعهم الصØية المتدهورة جراء الأمراض المختلÙØ© التي يعانون منها بسبب سنوات السجن الطويلة.
(المصدر: موقع جمعية نادي الأسير الÙلسطيني)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال ترتكب مجزرة قانا بØÙ‚ عشرات المدنيين اللبنانيين بعد أن اØتموا بمقرات القوات الدولية "اليونيÙيل"ØŒ Øيث تعمدت قوات الاØتلال قصÙها
18 إبريل 1996
استشهاد المجاهد Ø£Øمد Øمدان أبو النجا من سرايا القدس أثناء مهمة جهادية ÙÙŠ ØÙŠ الشابورة بمدينة رÙØ
18 إبريل 2008
عصابة الهاغاناه ترتكب مجزرة دموية ÙÙŠ قرية الوعرة السوداء ذهب ضØيتها ما يزيد عن 15 عربيا
18 إبريل 1948